Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
travail par internet الربح من الانترنت
12 juillet 2015

دعاء و وتسبيح و تعويذ يوم الجمعة

دعاء يوم الجمعة: وهو مروي عن الإمام زين العابدين عليه السلام في الصحيفة السجادية: بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، الْحَمْدُ للّهِ الأَوَّلِ قَبْلَ الإِنْشَاءِ والإِحْيَاءِ ، والآخِرِ بَعْدَ فَنَاءِ الأَشْيَاءِ ، الْعَلِيمِ الَّذِي لا يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يُنْقِصُ مَنْ شَكَرَهُ وَلاَ يَخِيبُ مَنْ دَعَاهُ وَلا يَقْطَعُ رَجَاءَ مَنْ رَجَاهُ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَكَفَى بِكَ شَهِيداً ، وَأُشْهِدُ جَمِيعَ مَلاَئِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَمَاوَاتِكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَأَنْشَأْتَ مِنْ أَصْنَافِ خَلْقِكَ ، أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ ولاَ عَدِيلَ ولاَ خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلاَ تَبْدِيلَ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ أَدَّى مَا حَمَّلْتَهُ إِلى العِبَادِ وَجَاهَدَ في اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الجِهَادِ وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِمَا هُوَ حَقٌّ مِنَ الثَّوَابِ وَأَنْذَرَ بِمَا هُوَ صِدْقٌ مِنَ العِقَابِ ، اللّهُمَّ ثَبِّتْني عَلَى دِينِكَ مَا أَحْيَيْتَنِي وَلاَ تُزْغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي ، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْبَاعِهِ وَشِيعَتِهِ وَاحْشُرْنِي في زُمْرَتِهِ ، وَوَفِّقْنِي لأَدَاءِ فَرْضِ الْجُمُعَاتِ وَمَا أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيهَا مِنَ الطَّاعَاتِ وَقَسَمْتَ لأَهْلِهَا مِنَ العَطَاءِ في يَوْمِ الجَزَاءِ إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الْحَكِيمُ. تسبيح يوم الجمعة: سُبْحَانَ مَنْ لَبِسَ العِزَّ والوَقَارَ وَتَأَزَّرَ وَفَازَ بِهِ ، سُبْحَانَ مَنْ تَعَطَّفَ بالْمَجْدِ وَتَكَرَّمَ بِهِ ، سُبْحَانَ مَنْ لاَ يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إِلاَّ لَهُ ، سُبْحَانَ مَنْ أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ بِعِلْمِهِ ، سُبْحَانَ ذِي الطَّوْلِ والفَضْلِ ، سُبْحَانَ ذِي الْمَنِّ والنِّعَمِ ، سُبْحَانَ ذِي القُدْرَةِ وَالكَرَمِ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ العِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَمُنْتَهَى الرَّحْمةِ مِنْ كِتَابِكَ وباسْمِكَ الأَعْظَمِ وَذِكْرِكَ الأَعْلَى وَبِكَلِمَاتِكَ التَّامَّة وَتَمَّتْ كَلِمَاتُكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِكَ إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الكَرِيمُ ، يَاذَا الْجَلاَلِ والإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِمَا لا يَعْدِلُهُ شَيْءٌ مِنْ مَسَائِلِكَ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً وأَنْ تُوَسِّعَ عَلَيَّ رِزْقِي في يُسْرٍ مِنْكَ وَعَافِيَةٍ ، سُبْحَانَ الْحَيِّ الْحَلِيمِ ، سُبْحَانَ الْحَلِيمِ الكَرِيمِ ، سُبْحَانَ البَاعِثِ الوَارِثِ ، سُبْحَانَ الله العَلِيِّ العَظِيمِ ، سُبْحَانَهُ وَبِحَمْدِهِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. تعويذ يوم الجمعة: بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَلاَ حَوْلَ ولاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّهِ العَلِيِّ العَظِيمِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْمَلاَئِكَةِ والرُّوحِ والنَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ وَقَاهِرَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ والأَرَضِينَ وَخَالِقَ كُلِّ شَيْءٍ وَمَالِكَهُ كُفَّ عَنِّي بَأْسَ أَعْدَائِنَا وَمْنْ أَرَادَ بِنَا سُوءاً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ وَاعْمِ أَبْصَارَهُمْ وَقُلُوبَهُمْ وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حِجَاباً وَحَرَساً وَمَدْفَعاً إِنَّكَ رَبُّنَا وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ لَنَا إِلاَّ باللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْهِ أَنَبْنَا وَهُوَ العَزِيزُ الْحَكِيمُ رَبَّنَا وَعَافِنَا مِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا وَمِنْ شَرِّ مَا سَكَنَ في اللَّيْلِ والنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍ رَبَّ العَالَمِينَ وَإلَه الْمُرْسَلِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ وَأَوْلِيَائِكَ وَخُصَّ مُحَمَّداً وَآلَهُ بِأَتَمِّ ذَلِكَ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّهِ الْعَلِيِّ العَظِيمِ بِسمِ اللهِ وباللّهِ أُؤْمِنُ باللّه وَباللّهِ أَعُوذُ وَباللّهِ أَعْتَصِمُ وَباللّهِ أَسْتَجِيرُ وَبِعِزَّةِ اللّهِ وَمِنْعَتِهِ أَمْتَنِعُ مِنْ شَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ وَمِنْ رَجْلِهِمْ وَخَيْلِهِمْ وَرَكْضِهِمْ وَعَطْفِهِمْ وَرِجْعَتِهِمْ وَكَيْدِهِمْ وَشَرِّهِمْ وَشَرِّ مَا يَأْتُونَ بِهِ تَحْتَ اللَّيْلِ وَتَحْتَ النَّهَارِ مِنَ البُعْدِ والقُرْبِ وَمِنْ شَرِّ الغَائِبِ وَالْحَاضِرِ وَالشَّاهِدِ والزَّاهِرِ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتاً أَعْمَى وَبَصِيراً وَمِنْ شَرِّ العَامَّةِ والْخَاصَّةِ وَمِنْ شَرِّ نَفْسِي وَوَسْوَسَتِهَا وَمِنْ شَرِّ الدَّنَاهِشِ والْحِسِّ واللَّمْسِ واللِّبْسِ وَمِنْ عَيْنِ الْجِنِّ والإِنْسِ وَبِالاسْمِ الَّذِي اهْتَزَّ لَهُ عَرْشُ بِلْقِيسَ وَأُعِيذُ دِينِي وَنَفْسِي وَجَمِيعَ مَا تَحُوطُهُ عِنَايَتِي مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ وَخَيَالٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ سَوَادٍ أَوْ تِمْثَالٍ أَوْ مُعَاهِدٍ أَوْ غَيْرُ مُعَاهِدٍ مِمَّنْ سَكَنَ الْهَوَاءَ والسَّحَابَ وَالظُّلُمَاتَ وَالنُّورَ وَالظِّلَّ والْحَرُورَ والْبَرَّ والْبُحُورَ والسَّهْلَ والوُعُورَ والْخَرَابَ والْعُمْرَانَ وَالأَكَامَ وَالأَجَامَ وَالْمَغَائِضَ والكَنَائِسَ والنَّوايِسَ والفَلَوَاتِ والْجَبَّانَاتِ وَمِنَ الصَّادِرِينَ والْوَارِدِينَ مِمَّنْ يَبْدُو بِاللَّيْلِ وَيَنْتَشِرُ بِالنَّهَارِ وَبِالعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ والغُدُوِّ وَالآصَالِ والْمُرِيبِينَ والأَسَامِرَةِ وَالأَفَاتِرَةِ والْفَرَاعِنَةِ وَالأَبَالِسَةِ وَمِنْ جُنُودِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ وَقَبَائِلِهِمْ وَمِنْ هَمْزِهِمْ وَلَمْزِهِمْ وَنَفْثِهِمْ وَأَخْذِهِمْ وَسِحْرِهِمْ وَضَرْبِهِمْ وَعَبَثِهِمْ وَلَمْحِهِمْ وَاحْتِيَالِهِمْ وَأَخْلاَقِهِمْ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ مِنَ السَّحَرَةِ وَالْغِيلاَنِ وَأُمِّ الصِّبْيَانِ وَمَا وَلَدُوا وَمَا وَرَدُوا وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ دَاخِلٍ وَخَارِجٍ وَعَارِضٍ وَمُتَعَرِّضٍ وَسَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ وَضَرْبَانِ عِرْقٍ وَصُدَاعٍ وَشَقِيقَةٍ وَأُمِّ مِلْدَمٍ والْحُمَّى وَالْمُثَلَّثَةِ والرِّبعِ والغِبِّ وَالنَّافِضَةِ والصَّالِبَةِ والدَّاخِلَةِ والْخَارِجَةِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقيمٍ وَصَلَّى اللّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً.
Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité
Archives
Publicité